شعر الجن

آيات (179) تا (181): و لقد ذراءنا لجهنم كثيرا من الجن و الانس لهم قلوب لا يفقهون...

لو علم الناس ما فى فضل معرفة اللّه، ما مدوا اءعينهم الى ما متع اللّه به الاعدا منزهرة الحيوة الدنيا و نعمتها، و كانت دنياهم عندهماقل يطونه بارجلهم، و ليتنعموا بمعرفة اللّه تعالى و تلذذوا بها تلذذ من لميزل فى روضات الجنات مع اولياءاللّه .

قال عفريت من الجن أ نا ءاتيك به قبل أ ن تقوم من مقامك و إ نى عليه لقوى أ مين(39)

و كذلك جعلنا لكل نبى عدوا شياطين الانس و الجن يوحى بعضهم الى بعض زخرفالقول غرورا

(خـداونـد بـزرگ جـن و انـس را براى اين آفريده كه او را عبادت و اطاعت كنند، براى ايننـيـافـريـده اسـت كـه نـافـرمانيش نمايند، و اين همان است كه مى فرمايد و ما خلقت الجن والانـس الا ليـعـبـدون، و چـون آنها را براى اطاعت آفريده راه را براى رسيدن به اين هدفبـراى آنـان آسـان و هـمـوار سـاخـتـه، پـس واى بـهحال كسانى كه چشم بر هم گذارند و نابينائى را بر هدايت ترجيح دهند)