جبال القمر

از امام باقر (عليه السلام ) چنين نقل شده كه فرمود: اضائت الارض بنور محمد (صلىاللّه عليه و آله و سلم ) كما تضيى ء الشمس فضرب اللهمثل محمد (صلى اللّه عليه و آله و سلم ) الشمس ومثل الوصى القمر خداوند صفحه روى زمين را به محمد (صلى اللّه عليه و آله و سلم )روشن ساخت همانگونه كه با نور آفتاب، لذا محمد (صلى اللّه عليه و آله و سلم ) را بهخورشيد تشبيه كرد، و وصى او على (عليه السلام ) را به ماه.(2)

إ ذ قـال يـوسـف لا بـيـه يـأ بـت إ نـى رأ يت أ حد عشر كوكبا و الشمس و القمر رأ يتهم لىسجدين (4)

((صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله صلوة الفجر فلماانقتل من الصلوة اقبل علينا بوجهه الكريم، فقال: معاشر المسلمين، من افتقد الشمسفليستمسك بالقمر، و من افتقد القمر فليستمسك بالزهرة، و من افتقد الزهرة، فليستمسكبالفرقدين. فقيل: يا رسول الله، ما الشمس و القمرو هها الزهرة و ما الفر قدان ؟فقال: انا الشمس و على القمر... و كتاب الله لا يفترقان حتى يردا على الحوض ))

و در الدر المـنـثـور اسـت كـه: عـبدالرزاق، احمد، عبد بن حميد، مسلم، ابن جرير، ابن منذر،تـرمـذى، ابـن مـردويه، و بيهقى (در دلائل )، از انس روايت كرده اند كه گفت: مردم مكّه ازرسول خدا (صلى اللّه عليه و آله وسلم ) معجزه اى خواستند، خداى تعالى قرص ماه را دونـيـم كـرد، و به دنبالش آيه نازل شد: (اقتربت الساعة و انشق القمر... سحر مستمر)يعنى سحرى از بين رفتنى.

51-ان جنة آدم من جنان الدنيا تطلع فيه الشمس و القمر ولو كانت من جنان الاخرة اوالخلد لما اخرج منها.