و زعم كل صنف من مخالفينا من اهل هذه القبلة ان معدن الخلافة و العلم دوننا، فنستعين باللهعلى من ظلمنا و جحدنا حقنا، و ركب رقابنا، و سن للناس، علينا من يحتج به مثلك و حسبناالله و نعم الوكيل.
(( ان ابابكر و عمر عمداالى هذا الامر و هولنا كله فاخذاه دوننا و جعلا لنا فيه سهماكسهم الجده اما و الله لتهمنهما انفسهما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا؛))