ابن ثوابه

لغت نامه دهخدا

ابن ثوابه. [ اِ ن ُ ث َ ب َ ] ( اِخ ) رجوع به ابوالعباس بن ثوابه کاتب، و رجوع به ابوالحسین بن ثوابه شود.

دانشنامه اسلامی

[ویکی شیعه] اِبْن ثَوابه یا آل ثوابه نام چند تن از فرزندان ثوابة بن یونس است که از دبیران دستگاه حکومت بنی عباس در قرن سوم و چهارم هجری قمری در عراق بودند. آل ثوابه شیعی مذهب و اهل علم و ادب بودند. ابوالعباس احمد بن محمد، فرزندش محمد و برادرش جعفر بن محمد و محمد بن جعفر سرشناس ترین افراد این خاندان به شمار می روند.
جد بزرگ این خاندان یونس، حَجّامی نصرانی بود و لبابه لقب داشت. نویسندگان شیعی، به ویژه امین و مدرس، به استناد تشیع ابوالعباس محمد بن ثوابه، دیگر اعضای خاندان را نیز شیعی دانسته و زندگی نامه آنان را در کتب تراجم اهل تشیع وارد کرده اند.

جمله سازی با ابن ثوابه

امّا بعد: فانّ الوالى اذا اختلف هواه منعه ذلك كثيرا منالعدل فاليكن امر النّاس عندك فى الحقّ سواء فانّه ليس فى الجور عوض منالعدل فاجتنب ما تنكر امثاله و ابتذل نفسك فيما افترض اللّه عليك راجيا ثوابه و متخوّفاعقابه.
عـن الكـافـى بـاسـنـاده عـن اءبـى جـعـفـر، عـليـه السـلام،قـال: ذروة الامـر و سـنـامـه و مـفـتـاحـه و بـاب الاءشياء و رضى الرحمن الطاعة للامام بعدمـعـرفـته... اما لو ان رجلا قام ليلة و صام نهاره و تصدق بجميع ماله و حج جميع دهره ولم يعرف و لاية ولى الله فيو اليه و يكون جميع اعماله بدلالته اليه، ما كان له علىالله حق فى ثوابه و لا كان من اءهل الايمان.(1137)
قال الصادق عليه السلام: ((اَما لوانّ رجلا قامَ ليله و صامَ نَهارُه و تَصدَّق بجميعماله وحَجَّ جميع دَهْرِه ولم يَعْرف ولاية ولىّ اللّه فيواليه ويكونَ جَميع اعمالِه بِدلالَتِهاليه، ماكان له عَلَى اللّه حَقّ فى ثوابه ولاكانَ مناهل الاِيمان )).(72)
و فرموده است: من اقل ما اوتيتم اليقين و عزيمه الصبر و من اعطى حظه منهما لميبال ما فاته من قيام الليل و صيام النهار و لئن تصبروا علىمثل ما انتم عليه احب الى من ان يوفينى كل امرى منكمبمثل عمل جميعكم ولكنى اخاف ان يفتح عليكم الدنيا بعدى فينكر بعضكم بعضا و ينكر كماهل السماء عند ذلك فمن صبرو احتسب ظفر بكمال ثوابه ثم قرء: و ما عندكم ينفد و ماعندالله باق و لنجزين الذين صبروا (118).... الى اخره (119)
فال گیر
بیا فالت رو بگیرم!!! بزن بریم
فال تاروت فال تاروت فال حافظ فال حافظ فال ارمنی فال ارمنی فال تماس فال تماس